خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنآ آتنا من لدنك رحمة وهيىء لنا من أمرنا رشدا

المعاني

فَضَرَبنَا عَلَى أذَانِهم

أنَمْنَاهُم إنَامَةً ثَقِيلَةً

بَعَثنَاهُم

أيْقَظنَاهُمْ مِنْ نَوْمِهِمْ

أمَداً

مُدَّةً وَعَدَدَ سِنِينَ أوْغايةً

وَرَبطنَا

شَدَدْنَا وَقَويْنَا بِالصَّبْرِ

شَطَطاً

قَوْلاً مُفْرِطاً في البُعْدِ عَنِ الحَقَّ

كَبُرت كَلِمَةً

مَا أعْظَمَهَا في القُبْحِ كلمةً

بَاخِعٌ نَّفسَك

قَاتلهَا وَمُهْلِكُهَا أوْ مُجْهِدُهَا

أسَفاً

غضباَ، وَحُزْناً عليهم أو غيظاً

لِنَلُوَهُم

لِنَخْتَبِرَهُمْ مَعَ عِلْمِنَا بحَالهمْ

أحسَنُ عَمَلاً

أزهَدُ فيها وأسْرَعُ في طَاعَتِنا

صَعِيداً جُرُزاً

تُرَاباً أجْردَ لا نباتَ فيهِ

أم حَسِبتَ

بلْ أظنَنْتَ

أصحَابَ الكَهفِ

النَّقْبِ المُتَّسِع في الجَبَلِ

وَالرَّقِيمِ

اللوح فيهِ أسْمَاؤُهُمْ وَقِصَّتُهُمْ

أوَى الفِتيَةُ

التَجَئُّوا هَرَباً بِدِينِهم ..

رَشَداً

اهتداءً إلى طريقِ الحقِّ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

ءَاثَارِهِمْ إِن

بقصر البدل وفتح الألف قبل الراء وإسكان الميم دون سكت عليها

الْكَهْفِ فَقَالُواْ

إظهار الفاء الأولى مكسورة

وَهَيِّىءْ

(وَهَيِّىءْ) بتحقيق الهمزة الساكنة

ءَاذَانِهِمْ

بقصر البدل وفتح الألف بعد الذال وإسكان الميم

نَّحْنُ نَقُصُّ

إظهار النون الثانية مضمومة

عَلَيْهِم

(عَلَيْهِمْ) بكسر الهاء وإسكان الميم

أَظْلَمُ مِمَّنِ

بترقيق اللام وإظهار الميم الأولى مرفوعة