خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

إنما مثل الحياة الدنيا كمآء أنزلناه من السمآء فاختلط به نبات الأرض مما يأكل الناس والأنعام حتى إذآ أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلهآ أنهم قادرون عليهآ أتاهآ أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون

المعاني

ضَرَّاءَ مَسَّتهُم

نَائبةٍ أصَابَتْهُمْ ( الجُوعِ والقَحْطِ )

لَهُم مَّكرٌ

دَفْعٌ وَطَعْنٌ وَاسْتِهْزَاءٌ

اللهُ أسرعُ مَكراً

أعْجَلُ جَزَاءً وَعُقُوبةً

رِيحٌ عَاصِفٌ

شَدِيدَةُ الهُبُوبِ

أُحِيطَ بِهِم

أحْدَقَ بهِمُ الهَلاكُ

يَبغُونَ

يُفْسِدُونَ

مَثَلُ الحَيَاةِ الدَّنيَا

حالُها في سرعة تَقَضِّيها وزوالها

زُخرُفَهَا

نضَارَتَها وَبَهْجَتَها بألوَانِ النَّباتِ

أمرُنَا

مَا يَجْتَاحُهَا مِنَ الآفَاتِ وَالعَاهَاتِ

حَصِيداً

كالنَّباتِ المَحْصُودِ بِالمَنَاجِل

لَّم تَغَنَ

لم تمْكُثْ زُروعُهَا وَلَمْ تُقِمْ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

بَعْدِ ضَرَّآءَ

إظهار الدال مكسورة

رُسُلَنَا

(رُسُلَنَا) بضم السين

تَمْكُرُونَ

(تَمْكُرُونَ) بالتاء

يُسَيِّرُكُمْ

(يُسَيِّرُكُمْ) بياء مضمومة وبعدها سين مفتوحة ثم ياء مشددة مكسورة وبتفخيم الراء وإسكان الميم

جَآءَتْهَا

بالفتح ومد المتصل 4 أو 5 حركات

وَجَآءَهُم

بالفتح ومد المتصل 4 أو 5 حركات

مَّتَاعَ

(مَتَاعَ) بنصب العين

دَارِ

بالفتح

يَشَآءُ إِلَى

تحقيق همزة (إِلى)

صِرَاطٍ

(صِرَاطٍ) بالصاد الخالصة