خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

ألا إنهم يثنون صدورهم ليستخفوا منه ألا حين يستغشون ثيابهم يعلم ما يسرون وما يعلنون إنه عليم بذات الصدور

المعاني

بِوَكِيلٍ

بحَفِيظٍ موكولٍ إليَّ أمرُكُمْ

أُحِكمَت أيَاتُه

نَظِمَتْ نَظْماً مُحْكَماً رَصِيناً

فَصِلَت

فُرِّقَتْ في التَّنْزِيلِ نُجُوماً بالحِكمةِ

يَثنُونَ صُدُورَهُم

يَطْوُونَها عَلَى الكُفْر وَالعدَاوةِ

لِيَستَحفُوا مِنهُ

من اللهِ تعالى جَهْلاً منْهُمْ

يَستَغشُونَ ثِيَابَهُم

يَتَغَطونَ بها مُبالَغَةً في الاستِخفَاء

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

هُوَ وَإِن

إظهار الواو الأولى مفتوحة

يُصِيبُ بِهِ

إظهار الباء الأولى مضمومة

قَدْ جَآءَكُمُ

إظهار الدال وفتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات

وَإِن تَوَلَّوْا

(وَإِن تَوَلَّوْا) بتخفيف التاء

فَإِنِّى أَخَافُ

(فَإِنِّى) بإسكان الياء ومدها 4 أو 5 حركات

يَعْلَمُ مَا

إظهار الميم الأولى مرفوعة

الر

(الر) دون سكت مع فتح الراء