خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

ولقد خلقنا الإنسان من صلصال من حمإ مسنون

المعاني

عِندَنَا خَزَآئِنُهُ

نَحْنُ قَادِرُونَ عَلَى إيجَادِهِ وَتَدْبِيره

نُنَزّلُهُ

نُوجِدُه أو نُعطيه

بِقَدَرٍ مَّعلُومٍ

بمقدارٍ مُعيَّنٍ تقتضيه الحكمةُ

الرِيَاحَ لَوَاقحَ

حوامِلَ للسّحاب أو للماءِ تمُجُّهُ فيه، أوْ مُلْقِحات لِلسَّحَابِ أوْ للأشجار

وَنحنُ الوَارِثُونَ

الباقون بعد فناءِ الخلقِ

صَلصَالٍ

طِينٍ يَابِسٍ كالفَخَّارِ

حَمَإ

طِينٍ أسْودَ مُتَغَيِّرٍ

مَّسنُونٍ

مُضَوَّرٍ صُورَة إنسَانٍ أجْوَفَ

نَّارِ السَّمُومِ

الرَّيح الحَارَّةِ القَاتِلَةِ

سَوَّيَتُهُ

أتممتُ خَلْقَه وهيأتُه لنفخ الرُّوح

سَاجِدينَ

سُجودَ تحية لا سجود عَبادةٍ

أبَىَ

امتَنَع تَكَبُّراً

بُروُجاً

مَنَازِلَ لِلكَوَاكِبِ السَّيَّارَةِ

رَّجِيمٍ

مَطْرودٍ أوْ مَرْجُومٍ بالنّجُومِ

استَرقَ السَمعَ

خَطِفَ المسموعَ من الملأ الأعلَى

فَأتبَعَهُ

أدْرَكه وَلَحِقَهُ

شِهَابٌ

شُعْلَةُ نَارٍ مُنْقَضَّةً مِنَ السَّماءِ

مُّبِينٌ ..

ظاهِرٌ للمبصرين

وَالأرضَ مَدَدنَاهَا

بَسَطْنَاهَا للانتفاعَ بها

رَوَاسَي

جِبَالاً ثَوابتَ كَيْلاَ تَمِيدُ

مَّوزُونٍ

مَقّدَّرٍ بميزانِ الحِكْمَةِ

مَعَايِشَ

أرْزَاقاً يُعَاشُ بها

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

وَلَقَدْ جَعَلْنَا

إظهار الدال مقلقلة

الرِّيَاحَ

(الرِّيَاحَ) بفتح الياء وبعدها ألف على سبيل الجمع

لَنَحْنُ نُحْىِ

إظهار النون الثانية مضمومة

نَّارِ

بالفتح

قَالَ رَبُّكَ

إظهار اللام مفتوحة