خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحا فأراد ربك أن يبلغآ أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك وما فعلته عن أمري ذلك تأويل ما لم تسطـع عليه صبرا

المعاني

فَأبوا

فامتنَعُوا

يَنقَضَّ

يَنْهدِمَ وَيسْقُطَ بِسُرْعَةٍ

بِتأوِيلِ

بمآلٍ وعاقبة ..

وَرَآءَهُم

أمَامَهم وبين أيْديهِمْ

غَضباً

استلاباً بغير حقّ

يُرهقَهُمَا

يُكَلّفهُما أو يُغشِيهمَا

زَكَاةٌ

طهارةً من السُّوءِ أو دِيناً وصلاحاً

وَأقَرَبَ رُحماً

رحمة عليهما وبراً بهما

يَبلُغَا أشُدَهُمَا

قُوَّتَهُما وَشِدَّتَهُمَا وكمالَ عقلهمُا

ذِي القَرنَينِ

ملِكٍ صالح أعطَي العلم والحكمة

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

مَعِىَ

(مَعِىَ) بفتح الياء

لَّدُنِّى

(لَدُنِّى) بضم الدال وتشديد النون

قَالَ لَوْ

إظهار اللام الأولى مفتوحة

أَن يُبْدِلَهُمَا

(أَن يُبْدِلَهُمَا) إدغام النون في الياء بغنة وبإسكان الباء وتخفيف الدال

رُحْماً وَأَمَّا

(رُحْماً وَأَمَّا) بإسكان الحاء وإدغام التنوين في الواو بغنة

لَتَّخَذْتَ

(لَتَّخَذْتَ) بتشديد التاء الأولى وفتح الخاء وإظهار الذال