خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيـي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولـكن ليطمئن قلبي قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا ثم ادعهن يأتينك سعيا واعلم أن الله عزيز حكيم

المعاني

فَصُرهُنَّ إليَكَ

أَمِلْهُنَّ: أوْ قَطَّعْهُنَّ مَمالة إليك

مَنّا

عّدّا للإحْسَاننِ وَإظْهَارأً له

أَذىً

تطاولاً وَتَفَاخُراً بالإنفَاق أَو تبرُّما منه

رِئَاءَ النَاسِ

مُرَاءَةٌ لهم وَسُمعةٌ لا لِوَجْههِ تعالى

صَفَوان

حَجَر كَبير أَمْلَسَ

وَابلٌ

مَطَرٌ شَدِيدٌ عَظِيمُ القَطْرِ

صَلداَ

أَجْرَدَ نَقِيَّا مِنَ التُّرابِ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

إِبْرَاهِيمُ

(إبراهِيم) بكسر الهاء وبعدها ياء ساكنة

أَرِنِى

(أَرِنى) بكسرة خالصة للراء وترقيقها

فَصُرْهُنَّ

(فَصُرْهُنّ) بضم الصاد وتفخيم الراء

جُزْءاً

(جُزْءاً) بسكون الزاي وبعدها همزة منونة بالفتح

أَنبَتَتْ سَبْعَ

اظهار التاء ساكنة

مِّاْئَةُ

(مِئَة) بهمزة مفتوحة بعد الميم المكسورة

يُضَاعِفُ

(يُضَاعِفُ) بضاد مفتوحة بعدها ألف وبعدها عين مخففة مكسورة

رِئَآءَ

( رِئَآءَ) : بهمزة مفتوحة ومد المتصل 4 أو 5 حركات

النَّاسِ

بالفتح

الْكاَفِرِينَ

بالفتح