خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

يأيها الناس إن كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم ونقر في الأرحام ما نشآء إلى أجل مسمى ثم نخرجكم طفلا ثم لتبلغوا أشدكم ومنكم من يتوفى ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكيلا يعلم من بعد علم شيئا وترى الأرض هامدة فإذآ أنزلنا عليها المآء اهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج

المعاني

زَلزَلِةَ السَاعَةِ

أهْوَالَ القيامةِ وشدائدَها

تَذهَلُ

تَغفُلُ وَتُشغَلُ لِشِدَّةِ الهَول

مَّريدٍ

مُتَمَرَّدٍ عَاتٍ مُتَجرَّدٍ لِلفسَادِ

تَوَلاهُ

اتَّخّذَهُ وَليَّا وَتَبِعهُ

نُّطفَةٍِ

مَنِيُّ

عَلقَةٍَ

قطعَةَ دَم جَامِدَةٍ

مُّضغَةٍ

قِطعَةَ لَحّم قَدْرَ مَا يُمْضَغُ

مُّخَلَّفَةٍ

مُسْتَبِينَةِ الخَلْقِ مُصوَّرَةٍ

لِتَبلُغُوا أشُدَّكُم

كمال قُوَّتكُمْ وَعَقْلِكم

أرذَلِ العُمُرِ

أخَسِّهِ، أي الخَرف وَالهَرَمَ

هَامِدَةً

ميِّتَةً يَابِسَة قَاحِلَةً

اهتَزَّت

تحرَّكّتْ بالنَّبات

وَرَبَت

ازْدَادَتْ وَانتَفَخَتْ

زَوج بَهيجٍ

صِنفٍ حَسَن نَضِيرٍ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

السَّاعَةِ شَىْءٌ

إظهار التاء مكسورة وقصر اللين المهموز دون سكت

وَتَرَى النَّاسَ

فتح الراء

النَّاسَ سُكَارَى

(النَّاسَ سُكَارَى) بإظهار السين الأولى مفتوحة وضم الثانية وفتح الكاف وبعدها ألف وفتح الراء والألف بعدهما

بِسُكَارَى

(بِسُكَارَى) بضم السين وفتح الكاف بعدها ألف وبفتح الراء والألف بعدها

النَّاسِ

فتح الألف

لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ

إظهار النون مفتوحة وإسكان الميم

الأَرْحَامِ مَا

بتحقيق الهمزة دون سكت أو نقل مع إظهار الميم الأولى مجرورة

نَشَآءُ إِلَى أَجَلٍ

بمد المتصل والمنفصل 4 أو 5 حركات وتحقيق الهمزة الثانية

الْعُمُرِ لِكَيْلاَ

إظهار الراء مكسورة

يَعْلَمَ مِن

إظهار الميم الأولى مرفوعة

وَرَبَتْ

(وَرَبَتْ) بتاء ساكنة بعد الباء وحذف الهمزة

وَتَرَى الأَرْضَ

فتح الراء وتحقيق الهمز دون سكت أو نقل