خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

إذ جآءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا

المعاني

غُرُوراً

قَوْلاً باطِلاً، أوْ خِدَاعاً

يَثِربَ

اسْمُ المَدِينةِ المنّوَّرَةِ قَدِيماً

لاَ مُقَامَ لَكُم

لاَ إقَامَةَ لَكُمْ هاهُنَا

إنَّ بُيُوتَنَا عَورَةٌ

قاصِيَةٌ يُخشى عَليْهَا العَدُوُّ

فِرَاراً

هَرَباً مِنَ القِتال مع المؤمنين

مِن أقطَارِها

نَواحِيهَا وَجَوانِبهَا

سُئلُوا الفِتنةَ

طُلِبَ مِنهُمْ مُقَاتَلةُ المسْلِمينَ

وَمَا تَلَبَثُوا بِهَا

مَا أخَّرُوا المقَاتَلةَ

مِثَاقَهُم

العَهْدَ عَلى الوَفَاءِ بِمَا حُمَّلُوا

مِيثَاقاً غَلِيظاً

عَهْداً وَثِيقاً قََويّاً عَلى الوَفاءِ

جَآءَتكَم جُنُودٌ

الأحزَابُ يومَ الخندقِ سنة خمس

زَاغَتِ الأبصَارُ

مَالَتْ عَنْ سَننَها حَيْرَةً وَدَهْشَةً

وَبَلَغَتِ القُلُوبُ الحَنَاجِرَ

نِهَايَاتٍ الحَلاَقيم ( تَمثيل لِشدَّةِ الخوفِ )

ابتُلىَ المُؤمِنُونَ

اخْتُبِرُوا بالشَّدائِد وَمحَّصُوا

وَزُلزلُوا

اضْطَرَبُوا كَثيراً مِنْ شِدَّةِ الفَزَعِ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

النَّبِيِّينَ

(النَّبِيِّينَ) بياء مشددة مكسورة بعد الباء وبعدها ياء ساكنة

إِذْ جَآءَتْكُمْ

بإظهار الذال وفتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات وبإسكان الميم

تَعْمَلُونَ

(تَعْمَلُونَ) بالتاء

إِذْ جَآءُوكُم

بإظهار الذال وفتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات وبقصر البدل وإسكان الميم

وَإِذْ زَاغَتِ

اظهار الذال ساكنة

الظُّنُونَاْ

(الظُّنُونَ) بحذف الألف وَصْلاً

مُقَامَ

(مُقَامَ) بضم الميم الأولى

النَّبِىَّ

(النَّبِىَّ) بياء مشددة مفتوحة بعد الباء دون همزة

بُيُوتَنَا

(بُيُوتَنَا) بضم الباء

عَلَيْهِم

(عَلَيْهِمْ) بكسر الهاء وإسكان الميم

مِّنْ أَقْطَارِهَا

بتحقيق الهمزة وإسكان النون دون سكت وفتح الألف

لأَتَوْهَا

(لأَتَوْهَا) بمد الهمزة بالألف حركتين

قَبْلُ لاَ

اظهار اللام الأولى مضمومة

عَلَيْهِمْ

(عَلَيْهِمْ) بكسر الهاء وإسكان الميم

لِلْكَافِرِينَ

بفتح الألف