المعاني
نَّجواهُم
مَا يَتَنَاجَى بِه النَّاسُ وَيَحَدَّثُون
يُشَاقِقِ الرَّسُولَ
يُخَالفْهُ
نُولِهِ مَا تَوَلَّى
نُخَلِّ بينه وَبين ما اخْتَارَهُ لنفسِه
وَنُصلِهِ جَهَنَّمَ
نَدْخِلْه إيَّاها فَيُشْوَى بها
إنَاثاً
أصْنَاماً يزيِّنُونها كَالنَّسَاءِ
شَيطاناً مَرِيداً
مُتَمرِّداً مِن الخير
فَلَيُبيِكُنَّ
فَليُقَطِّعُنَّ أوْ فَليَشُقُّنَّ
خَلَق اللهِ
فِطْرِةَ اللهِ وَهيَ دينُ الإسلامِ
غُرُوراً
خِدَاعاً وَبَاطِلاً
مَحِيصاً
مَحِيداً وَمَهْرَباً وَمعْدِلاً
القراءات
عاصم الكوفي/حفص
يَفْعَلْ ذَلِكَ
إظهار اللام المجزومة
نُؤْتِيهِ
(نُؤْتيهِ) بالنون وإسكان الهمزة وقصر الهاء
تَبَيَّنَ لَهُ
إظهار النون مفتوحة
الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ
(المؤمنين نولهِ) بتحقيق الهمزة وإظهار النون الأولى وكسر الهاء وصلتها حركتين
وَنُصْلِهِ
(ونصلهِ) بكسر الهاء وصلتها
فَقَدْ ضَلَّ
إظهار الدال مقلقلة
وَقَالَ لأَتَّخِذَنَّ
إظهار اللام الأولى مفتوحة
وَيُمَنِّيهِمْ
(ويمنيهِمْ) بكسر الهاء وإسكان الميم