خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا

المعاني

يُحَرِفُونَ الكَلِمَ

يُغَيَّرُزنَهُ أوْ يَتَأوَّلُونَهُ بالْبَاطِل

وَاسمَع غَيَرَ مُسمَعٍ

قصدَ به اليهودُ الدعاءَ عليه (ص)

وَرَاعِنا

قصَدُوا به سَبَّهُ وَتنْقِيصهُ (ص)

لَيَّا بِأَلسِنَتِهِم

انْحِرَافاً إلى جانِبِ السُّوء في القَوْلِ

وَأَقوَمَ

أَعْدَلَ وَأصْوَبَ وَأسَدَّ

نَّطِمسَ وُجُوهاً

نمْحُوهَا أوْ نَتَرْكَهُمْ في الضَّلالةِ

يُزَكُونَ أنفُسهُم

يمْدَحُونَها بالْبَرَاءَةِ مِنَ الذُّنُوب

فَتِيلاً

قَدْرَ الْخَيْطِ الرَّقيقِ في شِقِّ النَّوَاةِ

بِالجِبتِ وَالطَّاغُوتِ

كَلِّ مَعْبُودٍ أوْ مَطَاعٍ مِنْ دُوَنِ الله

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

أَدْبَارِهَآ أَوْ

فتح الألف ومد المنفصل 4 أو 5 حركات

فَتِيلاً انظُرْ

بكسر نون التنوين الساكنة لالتقاء الساكنين

هَؤُلآءِ أَهْدَى

(أَهدى) بتحقيق الهمزة وفتح الألف

أَعْلَمُ بِأَعْدَآئِكُمْ

إظهار الميم الأولى مضمومة وإسكان ميم الجمع