خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

ولكم فيها منافع ولتـبلغوا عليها حاجة في صدوركم وعليها وعلى الفلك تحملون

المعاني

رَأوا بَأسَنَا

عَايَنُوا شدَّةَ عَذَابِنَا في الدُّنيا

خَلَت

مَضَتْ

مِنَ العِلمِ

بأمُورِ الدَّنيا مستهزئين بهم

وَحَاقَ بِهِم

أحَاط، أوْ نَزَلَ بهم

حَاجَةً في صُدُورِكُم

أمْراً ذا بَالٍ تَهْتَمُّونَ بهِ

فَمَا أغَنَى عَنهُم

فَمَا دَفَعَ عَنهُمْ وَمَا نَفَعَهُمْ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

جَآءَ أَمْرُ

(جَآءَ أَمْرُ) بفتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات وتحقيق الهمزتين

جَعَلَ لَكُمُ

اظهار اللام الأولى مفتوحة

جَآءَتْهُمْ

فتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات وإسكان الميم

وَحَاقَ

فتح الألف

يَسْتَهْزِءُونَ

(يَسْتَهْزِءُونَ) بكسر الزاي وبعدها همزة مضمومة وقصر البدل

رُسُلُهُم

(رُسُلُهُمْ) بضم السين وإسكان الميم