التفاسير العظيمة

المعاني

فَمَا خَطبُكُم ؟

مُعْلَمَةً لأنَّهَا حِجارةُ عَذَابٍ

مُّسَوَّمَةً

مُعْلَمَىً بأنَّهَا حِجارَةُ عَذَاب

وَفي مُوسَى

وَجعلنا في قِصَّةِ موسى آيةً

فَتَوَلَّى بِرُكنه

فأعْرَضَ فِرعونُ بقُوَّتِه وَسلطَانِه عن الايمَان

وَهُوَ مُلِيمٌ

آتٍ بمَا يُلامُ عَليْهِ من الكُفْرِ

الرَيحَ العقِيمَ

المُهْلِكةَ لهُمْ، القَاطِعةِ لِنَسْلِهِمْ

كَالرَّمِيم

كالشَّيْءِ البَالِي المفَتَّتِ الهالِكِ

فَعَتَوا

فَاسْتَكْبُرُوا

فأخَذَتُهُم الصَاعِقةُ

فاهلكتهم صيحةٌ أو نارٌ من السماء

بَنَيناهَا

بقُوَّةٍ وَقُدْرَةٍ

وَإنّا لَمُوسِعُونَ

لَقَادِرُونَ

وَالارضَ فَرشنَاهَا

مَهَّدْنَاهَا وَبَسَطْنَاهَا كالفِرَاشِ للاسْتِقْرَار عَلَيْهَا

فَنِعمَ المَاهِدَونَ

المسَوُّونَ المُصْلِحُونَ

خَلقنَا زَوجَينِ

صِنْفَينِ وَنَوْعَيْنِ مُختَلِفَيْنِ

فَفِرُوا إلى اللهِ

فاهْرُبُوا مِنَ عِقَابهِ إلى ثَوَابِه