خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

فبأي آلاء ربكما تكذبان

المعاني

مَّارجٍ

لَهَبٍ صَافٍ لا دُخَانَ فيهِ

إلاَ وَاحِدةٌ

كلمةٌ وَاحِدَةٌ، هِي ( كُنْ )

أشيَاعَكُم

أمْثَالكُمْ في الكُفْرِ

الزُّبرُ

كتُبِ الحِفظة

مُّستَطَرٌ

مَسْطُورٌ مَكْتُوبٌ في الَّوح المحفوظ

وَنَهَرٍ

أنْهَارٍ

مَقعَدِ صَدقٍ

مَكَانٍ مَرْضِي

عَلَّم القُران

علَّم الإنسانَ القرآن

بِحُسبَانٍ

يجْريَانِ بِحِسَابٍ مُقَّدرٍ في بُرُوجِها

وَالنَّجمُ

النَّباتُ الذِي يَنْجُمُ وَلا سَاق لهُ

يَسجُدَانِ

يَنْقادانِ للهِ فِيمَا خُلِقَا لهُ

وَوَضَعَ المِيزانَ

شَرَعَ العدلَ وأمرَ بِ÷ الخَلْقَ

ألا تَطغَوا

لَئِلا تَتَجَاوزُوا العدْلَ والحقَّ

بِالقِسِط

بِالعَدْلِ

وَلا تُخسِرُوا المِيزَانَ

لا تَنْقُصُوا مَوْزُونَ المِيزانِ

وَالأرَضَ وَضَعَهَا

خَلقَهَا مخفوضةً عن السماء

ذَاتُ الأكمَامِ

أوْعِيةَ الثَّمَرِ وهي الطَّلْعُ

ذُو العَصفِ

القِشْرِ أو التَّبْنِ أو الورَق اليَابِس

وَالرَّيحَانُ

النَّباتُ المَشْمُومُ الطَّيبُ الرَّائحةِ

ألآءِ رَبّكُمَا

نِعَمِهِ تَعالَى

تُكَذِبانِ

تْكْفُرانِ أيَّهَا الثَّقلان

صَلصَالٍ

طِينٍ يَابِسٍ يُسْمَعُ له صَلصَلَة

كَالفَخَارِ

هُوَ الطَّينُ يُحْرقُ حَتَّى يَتَحَجَّر

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

مَقْعَدِ صِدْقٍ

اظهار الدال مكسورة

الْقُرْءَانَ

(القُرْءَانَ) بإسكان الراء وبعدها همزة مفتوحة

وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ

(والحَبُّ ذُو العَصْفِ والرَّيْحَانُ) برفع (الحبُّ) و (ذو) و (الريحانُ)

كَالفَخَّارِ

فتح الألف

نَّارٍ

فتح الألف