خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

ثم قفينا على آثارهم برسلنا وقفينا بعيسى ابن مريم وآتيناه الإنجيل وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغآء رضوان الله فما رعوها حق رعايتها فآتينا الذين آمنوا منهم أجرهم وكثير منهم فاسقون

المعاني

وَالمِيزَانَ

العَدْلَ وَأمرْنَا به أو الآلة المعْروفَةَ

وَانزلنَا الحَديدَ

خَلقَنَاهُ، أو هَيَانَهُ لِلنَّاسِ

بَأسٌ شدٍيدٌ

قُوَّةٌ شَدِيدةٌ

قَفَّينَا على أثارِهِم

أتْبعْنَاهُمْ وَبَعَثنَا بَعْدَهُمْ

الانجيلَ

وَقدْ حَرَّفوهُ بَعْدُ

الذَّينَ اتَّبًعُوُه

عَلى دِيِنِهِ الذي أُرْسِلَ بِه

رَأفَةً وَرَحمةً

مَودَّةً وَليناً، وَشَفَقَةً وَتعطُّفاً

وَرَهبَانيّةً

مُغَالاةً في التَّعَبُّدِ وَالتَّقَشُّفِ

مَا كَتبنَاهَا عَليهِم

مَا فَرَضْنَاهَا عَلَيْهمْ بل ابتَدَعُوهَا

فَمَا رَعَوهَا

بلْ ضيَّعها أخلافُهُمْ وَكَفَرُوا بِدِينِ عِيسى (ع)

يُوتِكُم كِفلينِ

نَصِيبَيْنِ (أجرَيْنَ)

لِئلا يَعلَمَ

لِيَعْلَمَ و(لا) مَزيدَة

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

رُسُلَنَا

(رُسُلَنَا) بضم السين

لِلنَّاسِ

فتح الألف

وَإِبْرَاهِيمَ

(وَإِبْرَاهِيمَ) بكسر الهاء وبعدها ياء

النُّبُوَّةَ

(النُّبُوَّةَ) بتشديد الواو وفتحها وبعدها تاء مفتوحة

ءَاثَارِهِم

بقصر البدل وفتح الألف الثانية واسكان الميم

عَلَيْهِمْ إِلاَّ

(عَلَيْهِمْ) بكسر الهاء واسكان الميم دون سكت

رِضْوَانِ

(رِضْوَانِ) بكسر الراء

وَيَغْفِرْ لَكُمْ

اظهار الراء ساكنة واسكان الميم

لِّئَلاَّ

(لِئَلاَّ) بهمزة مفتوحة بعد اللام بدل الياء

بِرُسُلِنَا

(بِرُسُلِنَا) بضم السين