خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب من ديارهم لأول الحشر ما ظننتم أن يخرجوا وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا وقذف في قلوبهم الرعب يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يأولي الأبصار

المعاني

بِرُوحٍ مِنهُ

بنورٍ يقذِفه في قلوبهم، أو بالقرآنِ

سَبَّحَ للهِ

نَزَّهَهُ وَمَجَّدَهُ تَعالى وَذَلَّ عَليْهِ

الذينَ كَفَرُوا

هم يَهُودُ بَني النَّضير قُرْبَ المَدِينة

لوَّلِ الحَشرِ

في أوَّل إخْرَاجٍ وَإجْلاءٍ إلى الشَّام

فآتَاهُمُ اللهُ

فأتاهم أمرهُ وَعقابُه

لَم يَحتَسِبوا

لمْ يظُنُّوا وَلَم يَخْطُرْ لَهُمْ بِبَالٍ

وَقَذَفَ

ألقَى وَأنْزَلَ إنزالاً شَدِيداً

الجَلآءَ

الخُروجَ منَ الوَطَنِ بالأهْلِ وَالولد

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

أُوْلَئِكَ كَتَبَ

اظهار الكاف الأولى مفتوحة

قُلُوبِهِمُ

(قُلُوبِهِمُ) بكسر الهاء وضم الميم

حِزْبَ اللهِ هُمُ

اظهار الهاء الأولى مكسورة

دِيَارِهِمْ

فتح الألف واسكان الميم

وَقَذَفَ فِى

اظهار الفاء الأولى مفتوحة

قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ

(قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ) بكسر الهاء وضم الميم واسكان العين

يُخْرِبُونَ

(يُخْرِبُونَ) بإسكان الخاء وتخفيف الراء

بُيُوتَهُم

(بُيُوتَهُمْ) بضم الباء واسكان الميم

بِأَيْدِيهِمْ

(بِأَيْدِيهِمْ) بكسر الهاء واسكان الميم

الأَبْصَارِ

بتحقيق الهمزة دون سكت وفتح الألف

عَلَيْهِمُ

(عَلَيْهِمُ) بكسر الهاء وضم الميم

النَّارِ

فتح الألف