خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

والذين تبوءوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة ممآ أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولـئك هم المفلحون

المعاني

شَاقُوا

عَادَوْا وَعَصَوْا وَحادُّوا

لِينَةٍ

نَخْلَةٍ، أوْ نَخْلَة كَريمَةٍ

عَلى أصُولِهَا

عَلى سُوقِهَا

وَمَا أفَاءَ اللهُ

وَما رَدّض وَمَا أعَأدَ

فَمَا أوجَفتُم عَليهِ

فَما أجْرَيتُمْ عَلى تحْصِيلهِ

رِكَابٍ

مَا يُرْكَبُ منَ الابل خَاصَّة

دُولة بينَ الأغنِياءِ

مِلكاً مُتَدَاوَلاً بينهم خاصةً

تَبَوَّءُو الدَّارَ وَالايمَانَ

تَوَطَّنُوا المَدِينةَ وَأخلصُوا الأيمانَ

حَاجَةً

حَزَازةً وَحَسَداً

خَصَاصَةٌ

فقرٌ وَاحتياجٌ

وَمَنَ يُوقَ

مَنْ يُجَنَّبْ وَيُكْفَ

شُحَّ نفسِهِ

بُخْلَهَا مَعَ الحِرْصِ عَلى المنعِ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

لِلْفُقَرَآءِ

فتح الألف واسكان الراء

وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ

(وَرِضْوَانًا) بكسر الراء وادغام التنوين في الواو بغنة

إِلَيْهِمْ

(إِلَيْهِمْ) بكسر الهاء وإسكان الميم

يَكُونَ دُولَةً

(يَكُونَ دُولَةً) بالياء ونصب تاء (دَولَةً)

دِيَارِهِمْ

فتح الألف وإسكان الميم