خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا

المعاني

فَطَلِقُوهَنَّ لِعدَّتهِنَّ

مْسْتَقْيلاتٍ لِعِدِتِهنَّ (الطُّهرَ)

وَأحصُوا العِدَّةَ

اضْبطُوهَا وَأكمِلوهَا ثَلاثةَ قُرُوءٍ

بِفَاحِشَةٍ مُّبيِنَةٍ

بمَعْصِيةٍ كبيرةٍ ظَاهِرَةٍ

بَلغَنَ اجَلَهُنَ

قاربْنَ انقضاءَ عدتهِنَّ

مَخَرَجاً

من كلِّ شِدَّة وَضيقٍ وَبَلاءٍ

لا يَحتَسِبُ

لا يَخْطُرُ بِبَالهِ ولا يكونَ في حِسَابِه

فَهُوَ حَسبُهُ

كَافيهِ مَا أهَكَّهُ في جميع امُورهِ

قَدَراً

أجلاً ينتهي إليه أو تقدِيراً أزَلاً

يَئِسنَ

انْقَطَعَ رَجَاؤُهنَّ لِكبَرِهنَّ

وَاللالي لَم يَحضنَ

لِصغَرهِنَّ عِدَّتُهُنّض ثلاثة أشْهُرٍ

يُسراً

تَيْسِيراً وَفرَجاً

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

النَّبِىُّ إِذَا

(النَّبِىُّ إِذَا) بياء مشددة مضمومة بعد الباء وبتحقيق همزة (إِذَا)

بُيُوتِهِنَّ

(بُيُوتِهِنَّ) بضم الباء

مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ

(مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ) بكسر الياء وادغام التنوين في الواو بغنة

فَقَدْ ظَلَمَ

اظهار الدال مقلقلة وترقيق اللام

بَالِغُ أَمْرِهِ

(بَالِغُ أَمْرِهِ) بضم الغين دون تنوين وبكسر الراء والهاء مع صلتها بياء

قَدْ جَعَلَ

اظهار الدال مقلقلة

وَاللآَّئِى

(وَاللآَّئِى) بمد المتصل 4 أو 5 حركات وبعده همزة محققة ثم ياء ساكنة

يُسْرًا

(يُسْرًا) بإسكان السين