خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

ولا يستثنون

المعاني

سَنَسِمُهُ عَلى الخرُطُومِ

سَنُلحِقُ بهِ عَأراً لا يُفَارِقهُ كالوَسْمِ عَلى الأنفِ

بَلونَاهُم

امْتَحَنّضا أهْل مَكَّةَ بالقَحْطِ

الجَنَّةِ

بُسْتَانٍ بالقُرْبِ مِنَ صَنْعَاءَ

لَيَصرِمُنَّهَا

لَيَقْطعُنَّ ثِمَارَهَا بَعْدَ الاسِتوَاءِ

مَصبِحِينَ

دَاخِلينَ في وَقْتِ الصَّبَاحِ

وَلا يَستَثنُونَ

حِصَّةَ المَسَاكِينِ مُخَالِفينَ لأبِيهمْ

فَطَافَ عَليهَا

أحَاطَ نَازلاً عَليْهَا

طَآئِفٌ

بَلاءٌ وَعَذَابٌ (نَارٌ مُحْرِقَةٌ)

كَالصَّريمِ

كالليْلِ الأسْوَدِ أو البُسُتَانِ المَصْرُوم

فَتَنَادُوا مُصبِحينَ

نَادَى بَعْضُهُمْ بَعْضاً حِينَ أصْبَحوا

اغّدوا عَلى حَرِثِكُم

بَاكِرُوا مْقبِلِينَ عَلى ثِمَاركُمْ

صَارِمِينَ

قَاصِدِينَ قَطْعَهَا

يَتَخَافَتُونَ

يَتَسَارَّونَ بالحَدِيثِ فِيما بَينَهُمْ

وَغَدَو

سَارُوا غُدْوَةً إلى حَرثهمْ

عَلى حَردٍ

عَلى افِرادٍ عَن المَسَاكينِ

قَادِرِينَ

عَلى الصَّرَامِ

إنَّا لَضَالُونَ

الطَّريقَ، وَمَا هِذِهِ جَنَّتُنَا

أوسَطُهُم

أحْسَنُهُمْ رَأياً وَأرْجَحُهمْ عقْلاً

لَولاَ تُسَبِحُونَ

هَلاَّ تَسْتَغفِرُونَ الله مِنْ فِعلكم وَخبْثُ نِيَّتكُمْ

يَتَلامُونَ

يَلومُ بَعْضُهُم بعْضاً عَلى قَصْدِهْم

إلى رَبِنَا رَاغِبُونَ

طَالُبَونَ مِنهُْ الخَيْرَ وَالعَفْوَ

لَما تَخَيَّرُونَ

للذَّي تخْتَارُونهُ وَتَشْتَهُونَهُ

لَكُم أيمَانٌ عَلينَا

عُهُودٌ مُؤكَّدَةٌ بالأيْمانِ

لَمَا تَحكُمُونَ

للذِي تَحكُمُونَ بهِ لأنفُسِكُمْ

زَعِيمٌ

كَفِيلٌ بأنْ يَكُونَ لهم ذلكَ

يُكشَفُ عَن سَاقٍ

كِنَايَةٌ عَنْ شِدَّةِ هَوْلِ القِيَامَةِ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

أَنِ اغْدُواْ

(أَنِ) بكسر النون

بَلْ نَحْنُ

اظهار اللام ساكنة

أَن يُبْدِلَنَا

(أَن يُبْدِلَنَا) ادغام النون في الياء بغنة وبإسكان الباء وتخفيف الدال

أَكْبَرُ لَوْ

اظهار الراء مضمومة

لَمَا تَخَيَّرُونَ

(لَمَا تَخَيَّرُونَ) بمد الألف حركتين وتخفيف التاء