خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

وإنك لعلى خلق عظيم

المعاني

رَاوهُ زُلفَةً

رَأوُا العَذَابَ قَرِيباً مِنْهُمْ

سِيئت

كَئِبَتْ وَاسْوَدَّتْ غَمَّاً وَذلاً

بهِ تَدَّعُونَ

تَطْلُبُونَ أن يُعَجَّلَ لكُم اسْتهزاءً

أرَأيتم

أخْبِرُونِي أوْ أرُونِي

يُجِيرُ الكَافِرينَ

يُنَجَّهِيِهْم، اوْ يَمْنَعُهُمْ أو يؤَمِّنهُم

غَوراً

غائراً ذَاهِباً في الأرض لا يُنالُ

بِمَآءٍ مَّعينٍ

جَارٍ أوْ ظَاهرٍ، سَهَل التَّنَاوُل

وَالقَلَمِ

(قَسَمٌ) بالقَلَم الذِي يَكْتَبُ به

وَمَا يَسطُرُونَ

وَالذِي يَكْتُبُوَنهُ بالقَلم

مَا أنتَ

يِا محمد (جَوابُ القَسَم)

غَيَرَ مَمنُونٍ

غيْرَ مَقْطُوع عَنْكَ

بأييَكُمُ المَفتُونُ

في أي الفرّيقين مِنْكُم المَجنُونُ

وَدَّوا لو تُدِهِنُ

أحَبَّوا لَوْ تُلاينُهُم وَتُصَانِعُهمْ

فَيُذِهِنُونَ

فَهُمْ يُلاينُونَكَ وَيُصَانِعُونَكَ

حَلاَّفٍ

كَثيرِ الحَلِفِ في الحَقِّ وَالبَاطِل

مَّهِينٍ

حَقيرٍ في الرَّاي وَالتَّمْييز أو كذّابٍ

مَّشَاءِ بِنَمِيمٍ

بالسَّعَايَةِ وَالافْسَادِ بيْنَ النَّاس

عُتُلِ

فَاحِشٍ لِئيم، أوْ غَلِيظٍ جَافٍ

زَنِيمٍ

دَعِيَّ مُلصَقٍ بقَوْمِهِ أو شِرِّير

أسَاطِيرُ الأوّلينَ

أبَاطِيلُهُمُ المُسَطَّرَةُ في كُتُبِهِمْ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

سِيئَتْ

بكسرة خالصة للسين ومد المتصل 4 أو 5 حركات

وَقِيلَ

بكسرة خالصة للقاف

تَدَّعُونَ

(تَدَّعُونَ) بفتح الدال وتشديدها

قُلْ أَرَءَيْتُمْ إِنْ

بإسكان اللام والميم دون سكت وتحقيق الهمزتين

إِنْ أَهْلَكَنِىَ اللهُ

بالتحقيق دون سكت وفتح الياء

مَّعِىَ أَوْ

(مَعِىَ) بفتح الياء

الْكَافِرِينَ

فتح الألف

فَسَتَعْلَمُونَ

(فَسَتَعْلَمُونَ) بالتاء

قُلْ أَرَءَيْتُمْ إِنْ

بإسكان اللام والميم دون سكت وتحقيق الهمزتين

ن وَالْقَلَمِ

اظهار النون اظهار مطلق قبل الواو

أَعْلَمُ بِمَن

اظهار الميم الأولى مرفوعة

أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ

اظهار الميم الأولى مرفوعة

أَن

(أَن) بهمزة واحدة مفتوحة محققة