خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

إن الإنسان خلق هلوعا

المعاني

يُبصَّرُونَهُم

يُعَرَّفُ الأحْمَاءُ أحمَاءَهُم

وَفَصِيلَتِهِ

عَشيرَتِهِ الأقْرَبينَ المنفصل عَنهم

تُؤيِهِ

تَضُمُّهُ في النَّسبِ، أوْ عِند الشَّدّة

إنَّهَا لَظَى

جَهَنَّمُ، أوْ الدرَكة الثانية مِنْهَا

نَزَّاعَةٌ لِلشَوَى

قلاَّعَةٌ للأطْرَافِ أوْ جِلدِ الرَّاسِ

فَأوعَى

أمْسَكَ مَاَلهُ في وعَاءٍ بخلاً

جَزُوعاً

كَثِيرَ الجَزَعِ وَالأسَى

مَنُوعاً

كِثيرَ المَنْعِ وَالأمْسَاكِ

وَالمَحرُومِ

مِنَ العَطّاءِ لتَعَفُّفِهِ عَنِ السُّؤَالِ

مُّشفِقُونَ

خَائِفونَ اسْتعْظَاماً ما لله تَعَالى

العَادُونَ

المُجَاوزُونَ الحَلاَلَ إلى الحرام

مُهطِعِينَ

مُسْرعِينَ، مَادِّي أعْنَاقِهِمِ إليك

عِزِينَ

جَمَاعَاتٍ مُتَفَرِّقِينَ

مّمَّا يَعلمُونَ

مِنْ نُطَفٍ مَهِينَةٍ مَذِزَة

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

يَوْمَئِذٍ

(يَوْمِئِذٍ) بكسر الميم

تُئْوِيهِ

(تُئْوِيهِ) بتحقيق الهمزة الساكنة دون صلة للهاء

نَزَّاعَةً

(نَزَّاعَةً) بنصب التاء وتنوينها

لأَمَانَاتِهِمْ

(لأَمَانَاتِهِمْ) بألف بعد النون وإسكان الميم

بِشَهَادَاتِهِمْ

(بِشَهَادَاتِهِمْ) بألف بعد الدال وبإسكان الميم