خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

وما جعلنآ أصحاب النار إلا ملائكة وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيمانا ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذآ أراد الله بهـذا مثلا كذلك يضل الله من يشآء ويهدي من يشآء وما يعلم جنود ربك إلا هو وما هي إلا ذكرى للبشر

المعاني

وَقَدَّرَ

هَيَّأ في نَفْسِهِ قَوْلاً طَاعِناً في القرآنِ وَالرَّسُولِ (ص)

فَقُتِلَ

لُعِنَ وَعُذَِبَ أوْ قٌبِّحَ

نَظَرَ

تأمَّلَ فيما قَدَّرَ وَهَيَّأ مِنَ الطَّعْن

عَبَسَ

قَطّبَ وَجْهَهُ لمَّا ضَاقَتْ عَليه الحِيَلُ

وَبَسَرَ

اشْتَدّض في العُبُوسِ وَكُلُوحِ الوَجْه

سِحرٌ يُؤثَرُ

يُرْوَي وَيُتَعَلَّمُ مِنَ السَّحَرَةِ

سَأصِليهِ سَقَرَ

سَأدْخلُهُ جَهَنَّمَ

لَوَّاحَةٌ

مُسَوِّدَةٌ لِلجُلودِ مُحْرِقَةٌ لهَا

فِتنَةً

سببَ فِتْنَةٍ وَضلالٍ

وَمَا هِيَ

وَمَا سَقَرٌ

وَاليَّلِ إذ أدبَرَ

وَلّى وَذَهَبَ (قَسَمٌ)

وَالصُّبحِ إذا أسفَرَ

أضَاءَ وَانْكشَفَ (قَسَمٌ)

إنَّهَا لأحدَى الكُبرِ

لأحْدى الدَّوَاهِي العَظِيمة (جوابه)

أن يَتَقدَّمَ

إلى الخَيْرِ وَالطَّاعَةِ

بِمَا كَسَبَت رَهِينةٌ

مَرْهُونَةٌ عندهُ تعَالى بِعَمَلِهَا

مَا سَلَكَكُم ؟

أيُّ شَيءٍ أدخَلَكُمْ ؟

وَكُنَّا نَخُوضُ

نَشْرَعُ في البَاطِلِ لا نُبَالي بهِ

بِيومِ الدِينِ

بِيوْم البعْثٍ والحِسَابِ وَالجزَاءِ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

أَدْرَاكَ

فتح الراء والألف

سَقَرُ لاَ

اظهار الراء مضمومة

تَذَرُ لَوَّاحَةٌ

اظهار الراء مضمومة

تِسْعَةَ عَشَرَ

(تِسْعَةَ عَشَرَ) بفتح العين الثانية

النَّارِ

فتح الألف

هُوَ وَمَا

اظهار الواو الأولى مفتوحة

إِذْ أَدْبَرَ

(إِذْ أَدْبَرَ) بإسكان الذال دون سكت عليها وبعدها همزة مفتوحة وبإسكان الدال

لِّلْبَشَرِ لِمَن

اظهار الراء مكسورة

شَآءَ

فتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات

سَلَكَكُمْ

اظهار الكاف الأولى مفتوحة واسكان الميم

نُكَذِّبُ بِيَوْمِ

اظهار الباء الأولى مضمومة