خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

والسمآء ذات الرجع

المعاني

لَّمَا عَليهَا

الاّ عَليْهَا

حَافِظٌ

مُهَيْمِنٌ وَرَقِيبٌ وَهُوَ اللهُ تعالى

مَّاءٍ

مُمْتَزجٍ مِنْ مَائي الرَّجُل وَالمرْأةِ

دَافِقٍ

مَصْبُوبٍ بِدفْع وَسُرْعَةٍ في الرَّحِم

مِن بينِ الصُّلبِ

ظَهْر كلَّ مِن الرَّجُلِ وَالمَرْأةِ

وَالتَرآئب

عِظامِ الصًَّدْرِ أو الأظرَافِ مِن كلًّ منهما، أو يخرُجُ مِن كلِّ البَدَنِ منهما، والصَّلبُ وَالتَّرائِبُ كِنَايَةٌ عنهُ

رَجَعِهِ

إعادِة الانْسَانِ بَعْدَ فَنَائِهِ

تُبَلى السَّرآئرُ

تُكْشَفُ مَكنُونَأتُ القُلُوب

ذَاتِ الرَّجعِ

المطر لرُجوعِه إلى الأرْضِ مِرَاراً

ذَاتِ الصَّدِع

النَّباتِ الذي تَنْشَقُ عَنْهُ

لَقَولُ فَصلٌ

فَاصِلٌ بيَنَ الحقِّ وَالبَاطِل

وَأكِيدُ كَيداً

أجَازِيهمْ عَلى فِعْلِهِم بالاسْتِدراج

فَمَهِلِ الكَافِرينَ

فَلا تَسْتَعْجِلْ بالانْتِقام مِنهمْ

أمهِلهُم رُويداً

إمْهَألاً قَريباً، أو قَليلاً حتَّى يَأتيَهُم العَذَابُ

سَبِحِ أسمَ رَبّكِ

نَزِّهْهُ وَمجَّدْهُ تعَالى عمَّا لا يَليقُ بِه

خَلَقَ

أوجدَ كلِّ شيءِ بقُدْرَتِه

فَسوَّى

بين خَلْقِه في الأحْكام والأتْقَان

قَدَّرَ

جعلَ الأشْيَاءَ عَلى مقادير مخصوصةٍ

فَهَدَى

فوَجِّه كلِّ وَاحدٍ منها إلى ما ينبغي له

أخرَجَ المرَّعَى

أنْبَتَ العُشْبَ رَطباً غَضّاً

وَالطَارقِ

(قسمٌ) بالنَّجْمِ الثَّاقِبِ يْطلُعُ لَيلاً

النَّجمُ الثَّاقِبُ

المُصيُْ المُتَوَهَجُ أو المُرْتفِع العالي

إنَّ كُلُ نفسٍ

مَا كلُّ نفْسٍ (جوابُ القَسم)

وَنُيسّرُكَ لِليُسرى

نُوَقِّفُك لِلطريقة اليُسْرَى في كلّش أمْرٍ

يَصلَى النَّارَ الكُبىَ

يَدْخلُ جهنَّمَ أوْ يُقَاسِي حَرَّهَا

أفلحَ

فَازَ بالبُغْيَةِ

تَزَكَّى

تَطَهَّرَ مِنَ الكُفْرِ وَالمَعَاصِي

فَجَعَلهُ غُشَاءً

يَابساً هَشِيماً مِن بَعْدُ كَالغثَاء

أحوَى

أسْوَدَ أو أسْمَرَ بعد الخُضْرَةِ

سَنُقرِئكُ

مَا نوْحِي إليك بِواسطة جِبريل عليهِ السَّلام

فَلاَ تَنَسى

أبداً من قوةِ الحفظِ وَالاتقانِ

هَمَّازٍ

عَيَّابٍ أوْ مُغتاب للنَّاس

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

أَدْرَاكَ

فتح الراء والألف

لَّمَّا

(لَمَّا) بتشديد الميم

الْكَافِرِينَ

فتح الألف

قَدَّرَ

(قَدَّرَ) بتشديد الدال

شَآءَ

فتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات

لِلْيُسْرَى

(لِلْيُسْرَى) بإسكان السين وفتح الألف