خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

والعاديات ضبحا

المعاني

زُلَزِلَتِ الأرَضُ

حُرِّكتْ تَحْرِيكاً عَنِيفاً مُتكرِّراً عند النَّفْخَةِ الأولَى

أثقَالَهَا

كُنُوزَها وَمَوءتَاهَا في النَّفْخَةِ الثَّانِيَةِ

تُحدِثُ أخبَارَهَا

تَدُلُّ بحَالِها عَلى مَا عُمِلَ عَليْها

أوحَى لَهَا

جَعَلَ فِي حَالِها دلالةً عَلى ذَلِكَ

يَصدُرُ النَّاسُ

يخْرُجُونَ مِن قُبورِهِمْ إلى المَحْشَرِ

أشتَاتاً

مُتَفَرِّقِينَ عَلى حَسَبِ أحْوَالِهمْ

مِثقاَل ذَرَّةٍ

وَزْنَ أصْغَرِ نمْلَةٍ أوْ هَبَاءَةٍ

وَالعَادِياتِ

(قَسَمٌ) بالخَيْلِ تَعْدُو في الغَزْوِ

صَبحاً

هَوَ صَوْتُ أنْفَاسِهَا إذَا عَدَتْ

فَالمُوريَاتِ قَدحاً

المُخْرِجَات النّضارَ بصكٍّ حَوَافرِها الأحْجَار

فَالمُغِيرَاتِ صُبحاً

المبَاغِتَاتِ لِلعَدُوِّ وَقْتَ الصَّبَاح

فأثرنَ نَقعاً

هَيَّجْنَ فِي الصُّبْحِ غبَاراً

فَوَسطنَ به جَمعاً

فَتَوَسَّطْنَ فِيهِ مِنَ الأعْداءِ

إنَّ الانسَانَ

بطبعِهِ الأ منْ رَحِمَ اللهُ (جوابُ القَسم)

لَكَنَودٌ

لَكفُورٌ جَحُودٌ

وَإنَهُ لِحُبِ الخيرِ

لأجْل حُبِّ المَالِ

لَشَدِيدٌ

لَقَوِيٌّ مُجِدٌّ في تحْصِيلِهِ مُتَهالِكٌ عَليْهِ

بُعِثرَ

أثِيرَ وَأخْرجَ وَنُثِرَ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

الْبَرِيَّةِ جَزَآؤُهُمْ

(البَرِيَّةِ جَزَآؤُهُمْ) بياء مشددة مفتوحة وحذف الهمزة واظهار التاء مكسورة ومد المتصل 4 أو 5 حركات واسكان الميم

يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ

ادغام التنوين في الياء بغنة وبصاد خالصة دون إشمام

يَرَهُ

(يَرَهُ) بضم الهاء مع الصلة

يَرَهُ

(يَرَهُ) بضم الهاء مع الصلة

وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحاً

اظهار التاء مكسورة

فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحاً

تفخيم الراء واظهار التاء مكسورة

الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ

اظهار الراء مكسورة