خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

والنجم إذا هوى

المعاني

يَغشى السِدرَةَ

يُغَطَّيهَا وَيَسْتُرُهَا

مَا زَاغَ البَصُرَ

مَا مَالَ بَصَرُهُ عَمَّا أمِرَ برُؤُيَتِه

وَمَا طَغَى

مَا جَاوزَهُ إلى ما لم يُؤُمَرْ بِرُؤُيَتهِ

لَقَد رَأى

ليلةَ المِعْراج

أفرأيتُمُ

فاخْبِرُونِي الهِذِهِ الأصنامِ قُدرَةٌ

اللاتَ وَالعُزَّى

أصْنَامٌ كانُوا يَعْبُدُونَهَا في الجاهلية

وَمَنَاةَ

أصْنَامٌ كانُوا يَعْبُدُونَهَا في الجاهلية

قِسمَةً صِيرى

جَائزَةٌ، أوْ عَوْجَاءَ

أم لِلانسَانِ مَا تَمَنَّى

بل إله كلُّ ما يشتهيهِ - لا

لاَ تُغني شَفَاعَتُهُم

لاَ تَدْفَعُ، أوْ لا تنفعُ

وَالنَّجمِ إذا هَوَى

(قَسَمٌ) بالنَّجْم إذَا غَرَبَ وَسَقَطَ

مَا ضَلَّ صَاحِبُكُم

مَا عَدَلَ الرَّسُولُ عن الحقِّ والهدَى (جوابُ القَسم)

وَمَا غَوَى

ما اعتقد باطلاً قَطُّ

شَدِيدُ القوُى

أمِينُ الوَحْي جبريلُ عليْه السلامُ

ذُو مرَّةٍ

قوَّةٍ او خَلْقِ حَسَنٍ، أو آثارٍ بديعة

فأستَوىَ

فَاسْتَقَام عَلى صُورَتهِ الخِلْقيَّة

دَنَا

قَرُبَ جِبْرِيلُ من النبيَّ (ص)

قَابَ قَوسَينِ

قَدْرَ قَوسَيْنِ أوْ ذِرَاعَيْنِ من النبي (ص)

عَبدِهِ

عبد الله وهو محمد (ص)

أفَتُمَارُونَهُ

أتكَذَّبُونَهُ فَتُجَادِلُونَهُ (ص)

نَزلَةً أخرَى

مَرَّةٌ أخرَى في صُورَتِهِ الخِلقيَّة

سِدرَةِ المُنتَهَى

التي تنتهي إليها علومُ الخلائق

جَنَّةُ المَأوىَ

مُقَامُ أرواح الشهداءِ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

مَا كَذَبَ

(مَا كَذَبَ) بتخفيف الذال

رَأَى

فتح الراء والهمزة ومد المنفصل 4 أو 5 حركات

رَءَاهُ

فتح الراء والهمزة مع قصر البدل دون صلة للهاء

زَاغَ

فتح الألف

رَأَى

فتح الراء والهمزة وقصر البدل

أَفَرَءَيْتُمُ

تحقيق الهمزة الثانية

وَمَنَاةَ

(وَمَنَاةَ) بمد الألف حركتين وبعدها تاء مفتوحة

ضِيزَى إِنْ

(ضِيزَى) بياء ساكنة بعد الضاد وفتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات

وَلَقَدْ جَآءَهُم

اظهار الدال مقلقلة وفتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات وإسكان الميم

رَّبِّهِمُ

(رَبِّهِمُ) بكسر الهاء وضم الميم

أَفَتُمَرُونَهُ

(أَفَتُمَرُونَهُ) بضم التاء وفتح الميم وبعدها ألف