خريطة الموقع > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

المعاني

يُسَبِحُ للهِ

يُنَزهُهُ وَيُمَجِّدُهُ وَيَدلُّ عَليَهِ

لَهُ المُلكُ

التَّصَرُّفُ المطلقُ في كلِّ شيءٍ

بِالحَقِ

بالحكمةِ البالغةِ

فأحَسنَ صَوَرَكُم

أتْقَنَها وَاحْكَمهَا

وَبَالَ أمرهِم

سُوءَ عَاقِبةِ كُفْرِهِمْ في الدَّنْيَا

وَتَولُّوا

أعْرَضُوا عن الايمانِ بالرُّسُلِ

وَالنُّورِ

القرآنِ

لِيومِ الجمَعِ

في يوم القِيَامَةِ حيث تجتمعُ الخلائقُ لِلحسَابِ وَالجَزَاءِ

يَومُ التَّغَابنِ

يَظهَرُ فيه غَبْنُ الكافر بتركه الايمانَ وَغَبْنُ الم}مِن بتقصيرهِ في الإحسان

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

خَلَقَكُمْ

اظهار القاف مفتوحة واسكان الميم

يَعْلَمُ مَا

اظهار الميم الأولى مضمومة

وَيَعْلَمُ مَا

اظهار الميم الأولى مضمومة

تَّأْتِيهِمْ

(تَأْتِيهِمْ) بتحقيق الهمزة وكسر الهاء واسكان الميم

رُسُلُهُم

(رُسُلُهُمْ) بضم السين واسكان الميم

يَجْمَعُكُمْ

(يَجْمَعُكُمْ) بالياء واسكان الميم

صَالِحًا يُكَفِّرْ

(صَالِحًا يُكَفِّرْ) بالياء في (يُكَفِّرْ) وادغام التنوين فيها بغنة

وَيُدْخِلْهُ

(وَيُدْخِلْهُ) بالياء دون صلة للهاء