الصفحة الرئيسية > فهرس القرآن > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

أنزل من السمآء مآء فسالت أودية بقدرها فاحتمل السيل زبدا رابيا ومما يوقدون عليه في النار ابتغآء حلية أو متاع زبد مثله كذلك يضرب الله الحق والباطل فأما الزبد فيذهب جفآء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض كذلك يضرب الله الأمثال

المعاني

لَهُ دَعَوَةُ الحّقّ

للهِ الدَّعْوَةُ الحقُ ( كلمة التَّوْحِيدِ )

وَللهِ يَسجُدُ

لأمَرِهِ تَعالى يَنْقَادُ وَيَخْضَعُ

وَظِلالُهُم

تنقاد لأمرهِ تعالى وَتخضع

بِالغُدُوِ

جمْعُ غَداةٍ - أوَّل النَهارِ

وَالأصَالِ

جمْعُ أصيلٍ - آخرِ النهارِ

بَقَدَرِهَا

بمقدراهَا الذي اقتَضَتْهُ الحِكمةُ

وَبَداً

هُوَ الغُثَاءُ (الرَّغْوَةُ) الطَّافي فوقَ المَاءِ

رَابِياً

مُرْتَفِعاً مَنْنتَفِخاً

زَبَدٌ

هو الخبَثُ الطافي عند أذابةِ المعَادِنِ

جُفَاءً

مُرْمِياً بهِ مَطرُوحاً، أوْ مُتَفَرِّقاً

وَبِئسَ المِهَادُ

بئْسَ الفِرَاشُ والمستَقَرُّ جهنَّمُ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

الْمِحَالِ لَهُ

إظهار اللام الأولى مكسورة

الْكَافِرِينَ

بالفتح

قُلْ أَفَاتَّخَذْتُم

(قُلْ أَفَاتَّخَذْتُمْ) بإسكان اللام دون سكت وتحقيق الهمزة وإظهار الذال وإسكان الميم

تَسْتَوِى الظُّلُمَاتُ

(تَسْتَوِى الظُّلُمَاتُ) بالتاء

عَلَيْهِمْ

(عَلَيْهِمْ) بكسر الهاء وإسكان الميم

خَالِقُ كُلِّ

إظهار القاف مرفوعة

يُوقِدُونَ

(يُوقِدُونَ) بالياء

النَّارِ

بالفتح

الأَمْثَالَ لِلَّذِينَ

إظهار اللام الأولى مفتوحة

لِرَبِّهِمُ

(لِرَبِّهِمُ) بكسر الهاء وضم الميم