الصفحة الرئيسية > فهرس القرآن > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

وقال الذين أشركوا لو شآء الله ما عبدنا من دونه من شيء نحن ولا آباؤنا ولا حرمنا من دونه من شيء كذلك فعل الذين من قبلهم فهل على الرسل إلا البلاغ المبين

المعاني

وَاجتَنِبوا الطَّاغُوتَ

كلّ مَعْبُودٍ باطلٍ وَكلَّ داعٍ إلى ضلالَة

حَقَّت

ثبتَتْ ووَجبتْ

جَهدَ أيمَانِهِم

مجتهدين في الحلف بأغْلِظهَا وَأوْكَدِهَا

لَنَبَوِئّنَّهُم

لَنُنْزلَنَّهُمْ

حَسَنَةً

مَبَاءةً أو دَاراً أو عطيَّةً حَسَنةً

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

شَآءَ

بفتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات

أَنِ اعْبُدُواْ

(أَنِ) بكسر النون

يَهْدِى

(يَهْدِى) بفتح الياء وكسر الدال

النَّاسِ

بالفتح

لِيُبَيِّنَ لَهُمُ

إظهار النون مفتوحة

نَّقُولَ لَهُ

إظهار اللام الأولى مفتوحة

فَيَكُونُ

(فَيَكُونُ) برفع النون

لَنُبَوِّئَنَّهُمْ

(لَنُبَوِّئَنَّهُمْ) تحقيق الهمزة المفتوحة وإسكان الميم

أَكْبَرُ لَوْ

إظهار الراء مرفوعة