الصفحة الرئيسية > فهرس القرآن > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

ألم تر إلى الذي حآج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيـي ويميت قال أنا أحيـي وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر والله لا يهدي القوم الظالمين

المعاني

الَّذي حَاجَّ إبراهيمَ

هو نَموردُ بن كنعانَ الجبارُ

فَبُهِتَ

غُلِبَ وَتَحَيَّرَ وَانْقطَعَتْ حُجَّتُه

خَاوِيةٌ عَلَى عُرُوشِهَا

سَاقِطةٌ عَلى سُقوفها التي سقطَتْ

أَنَّى يُحي ؟

كيف أو متى يُحْيي ؟

لَمْ يَتَسَنَّه ..

لم يَتَغَيَّرْ مع مُرور السَّنيِن عَلَيْه

نُنشِزُهَا

نَرْفَعُهَا من الأرض لنُؤَلفهَا

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

النَّارِ

بالفتح

إِبْرَاهِيمَ

(إبْرَاهِيم) بكسر الهاء وبعدها ياء ساكنة

رَبِّىَ الَّذِى

(رَبِّىَ) بفتح الياء

أَنَاْ أُحْىِ

(أنَ أحى) بحذف ألف أنا

أَنَّى

بالفتح

مَاْئَةَ

(مِئَة) بهمزة مفتوحة بعد الميم المكسورة

لَبِثْتَ

(لَبثْتَ) بإظهار الثاء ساكنة

قَالَ لَبِثْتُ

اظهار اللام الأولى واظهار الثاء

يَتَسَنَّهْ

(يَتَسَنَّهْ) بإثبات الهاء ساكنة وصلاً ووقفاً

حِمَارِكَ

بالفتح

لِّلنَّاسِ

بالفتح

نُنشِزُهَا

(نُنْشِزُها) بزاي مضمومة

تَبَيَّنَ لَهُ

اظهار النون مفتوحة

قَالَ أَعْلَمُ

(قال أَعْلَمُ) بهمزة قطع مفتوحة ورفع الميم