الصفحة الرئيسية > فهرس القرآن > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

ولما جآءت رسلنآ إبراهيم بالبشرى قالوا إنا مهلكو أهل هـذه القرية إن أهلها كانوا ظالمين

المعاني

مِنَ الغَابرِينَ

مِنَ البَاقِينَ في العَذابِ كأمثالها

سِيء بهِم

اعتَرَاهُ الغَمُّ بمجيئهم خوفاً عَليهم

وَضَاقَ بهِم ذَرعاً

ضَعُفتْ طَاقَتُه عن تدبير خلاصِهم

رِجزاً

عذَاباً شَدِيداً

وَلا تَعثَوا

لا تُفْسدُوا أشَدَّ الافسَادِ

فأخَذتهُمُ الرَّجفَةُ

الزَّلزَلَةُ الشَّدِيدةُ بسَبَ الصَّيحَة

جَاثِمينَ

هامِدين ميتين لا حَرَاكَ بهمْ

وَكَانُوا مُستَبصِرِينَ

عُقلاءَ مُتَمَكَّنِينَ مِنَ التَّدبُّر

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

جَآءَتْ

بفتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات

رُسُلُنَآ

(رُسُلُنَا) بضم السين

أَعْلَمُ بِمَن

اظهار الميم مرفوعة

لَنُنَجِّيَنَّهُ

(لَنُنَجِّيَنَّهُ) بفتح النون الثانية وتشديد الجيم

جَآءَتْ

بفتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات

رُسُلُنَا

(رُسُلُنَا) بضم السين

سِىءَ

بكسرة خالصة للسين وبمد المتصل 4 أو 5 حركات

وَضَاقَ

بفتح الألف

مُنَجُّوكَ

(مُنَجُّوكَ) بفتح النون وتشديد الجيم

مُنَجُّوكَ

اظهار الكاف الأولى مفتوحة

مُنزِلُونَ

(مُنْزِلُونَ) بإسكان النون وتخفيف الزاي

دَارِهِمْ

بفتح الألف وإسكان الميم

وَثَمُودَاْ وَقَد

(وَثَمُودَ وَقَدْ) بفتح الدال دون تنوين وحذف الألف

تَبَيَّنَ لَكُمْ

اظهار النون مفتوحة وإسكان الميم

وَزَيَّنَ لَهُمُ

اظهار النون مفتوحة

امْرَأَتَكَ كَانَتْ

اظهار الكاف الأولى مفتوحة

إِبْرَاهِيمَ

(إِبْرَاهِيمَ) بكسر الهاء وبعدها ياء ساكنة