الصفحة الرئيسية > فهرس القرآن > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

ومن الناس والدوآب والأنعام مختلف ألوانه كذلك إنما يخشى الله من عباده العلماء إن الله عزيز غفور

المعاني

الحَرُورُ

شِدَّةُ الحَرَّ لَيلاً كَالسَّمُوم

وَبِالزُّبُرِ

بالكُتُبِ المكْتُوبةِ كصحف إبراهيم وَمُوسَى عليهما السلام

كَانَ نَكِيرِ

إنْكَارِي عَليهِمْ بالتَّدْمِيرِ

جُدَدُ

ذاتُ طَرَائِقَ وَخُطوطٍ مُخْتَلِفَةِ الألوانِ

وّغَرابيبُ سُودٌ

مَتَنَاهِيَةٌ في السَّوَادِ كالأغرِبَة

لَّن تَبُورَ

لَنْ تكْسُدَ وَتَفْسُدَ، أوَ لَنْ تهِلكَ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

جَآءَتْهُمْ

بفتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات وإسكان الميم

رُسُلُهُم

(رُسُلُهُمْ) بضم السين وإسكان الميم

أَخَذْتُ

اظهار الذال ساكنة

كَانَ نَكِيرِ

(كَانَ نَكِيرِ) بإظهار النون الأولى مفتوحة وبحذف الياء بعد الراء

النَّاسِ

فتح الألف

وَالأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ

بتحقيق الهمزة دون سكت أو نقل وإظهار الميم الأولى مكسورة

الْعُلَمَؤُاْ إِنَّ

بتحقيق الهمزة الثانية