المعاني
وَالقُرآنِ
(قَسَم) جوابُه مَا الأمرُ كما تَزْعُمُونَ
ذِي الذِكرِ
ذِي البَيان لما يُحْتَاجُ إليه في الدَّين
عزَّةٍ
حَمِيَّةٍ وَتَكَبُّبرٍ عَنِ الحَقِّ
وَشِقَتقٍ
مُشَاقَّةٍ وَمُخَالَفَةٍ للهِ وَلرسُولهِ
كَم أهلَكنَا
كَثيراً أهْلَكَنَا
فَنَادَوا
فاسْتغَاثُوا حين عَايَنُوا العذابَ
وَلاَتَ حِينَ مَنَاصٍ
لَيْسَ الوَقْتَ وَقت فرِارٍ وَخَلاص
عُجَابٌ
بَالغُ الغاية في العَجَبِ
المَلأ مِنهُم
الوُجُوهُ مِنْ كُفَّارِ قُرَيشٍ
آمشُوا
سِيرُوا عَلى طَريقَتِكُمْ وَدِينِكم
المِلةِ الأخِرَةِ
دِين قُرّيْش الذي هُمْ عَلَيْهِ
اختِلاقٌ
كَذِبٌ وَافْترَاءٌ منهُ
الأسبَابِ
المَعَارجِ إلى السَّماءِ
جَندٌ مَا
هُمْ مُجْتَمَعٌ حَقِيرٌ و (ما) زَائِدَة
هُنَالِكَ
بمكَّةَ يوم الفَتْح أو يومَ بَدْرٍ
ذُو الأوتَادِ
الجُنُودِ أو المَبَاني القَويَّتَيْنِ
وَأصحَابُ لئَيكَة
سُكَّانُ الغَيْضَةِ الكَثِيفَة المُلتَفَّةِ الشَّجَرِ (قومُ شُعَيْب)
وَمَا يَنظُرُ
مَا يَنْتَظرُ
صَيحَةً وَاحِدةً
نَفْخَةَ البَعْثِ
مّا لَهَا مِن فَوَاقٍ
مَا لَها تَوَقُّفُ قَدْرَ فَوَاقِ نَاقَةٍ، وَهُو مَا بَيْنَ حَلبَتَيْهَا
قِطنَا
نَصِيبَنَا مِنَ العَذابِ الذِي أوْعَدْتَه
القراءات
عاصم الكوفي/حفص
ص وَالْقُرْءَانِ
(ص والْقُرْءَانِ) دون سكت على (ص) وبإسكان الراء وبعدها همزة مفتوحة
جَآءَهُم
بفتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات وإسكان الميم
عَذَابِ
(عَذَابِ) بحذف الياء بعد الباء
خَزَآئِنُ رَحْمَةِ
بمد المتصل 4 أو 5 حركات وإظهار النون مضمومة
لْئَيْكَةِ
(الأَيْكَةِ) بلام ساكنة دون سكت عليها وبعدها همزة مفتوحة ثم ياء ساكنة وبكسر التاء
هَؤُلآَءِ إِلاَّ
(هَؤُلآَءِ إِلاَّ) بمد المتصل والمنفصل 4 أو 5 حركات وتحقيق الهمزتين
فَوَاقٍ وَقَالُواْ
(فَوَاقٍ وَقَالُوا) بفتح الفاء وادغام التنوين في الواو بغنة
أَءُنزِلَ
(أَءُنزِلَ) بتحقيق الهمزة الثانية دون إدخال
عِقَابِ
(عِقَابِ) بحذف الياء بعد الباء