الصفحة الرئيسية > فهرس القرآن > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينآ إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه كبر على المشركين ما تدعوهم إليه الله يجتبي إليه من يشآء ويهدي إليه من ينيب

المعاني

فَاطِرُ ..

مُبْدَعُ وَمُخْتَرعُ ..

مِن أنفُسِكُم أزوَاجاً

حلائلَ

وَمِنَ الأنعامِ أزَوَاجاً

أصنافاً ذكوراً وإناثاً

يَذرؤُ كُم فِيهِ

يُكَثِّرُكُم بِسَبَبِ هذّا التَّزِويج

لَهُ مَقَاليدُ

مَفاتِيحُ أو خَزَائنُ ..

وَيَقدِرُ

يُضَيَّقُهُ عَلى مَنْ يَشَاءُ بحِكْمَتهِ

شَرَعَ لَكم

بَيَّنَ وَسَنَّ لكُم طَرِيقاً وَاضِحاً

مَا وَصَّى

مَا أمَرَ بهِ وَألزَمَ

أقِيمُوا الدِّينَ

دينَ التَّوْحِيدِ، وَهُوَ دِينُ الاسْلام

كَبُرَ ..

عَظُمَ وَشَقَّ ..

يَجتَبى

يَخْتَارُ وَيَصْطَفِي لدِينهِ

يُنِيبُ

يَرْجعُ إليْهِ وَيُقْبِلُ عَلى طَاعَتهِ

بَغَيَا بَيَنهَم

عَدَاوَةٌ .. أوْ طَلَباً لِلدُّنْيَا

مُرِيبٍ

مُوقعٍ في الرِّيبَةِ والقلَقِ

وَاستَقِم

الزَمْ المنهجَ المُسْتَقِيمَ المأمورَ به

لا حُجَّةَ

لا مُحَاجَّةَ ولا خُصَومَة لِظُهُورِ الحَقِّ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

جَعَلَ لَكُم

اظهار اللام الأولى وإسكان الميم

الْبَصِيرُ لَهُ

اظهار الراء مفخمة مضمومة

إِبْرَاهِيمَ

(إِبْرَاهِيمَ) بكسر الهاء وبعدها ياء

جَآءَهُمُ

فتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات