الصفحة الرئيسية > فهرس القرآن > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

وما قدروا الله حق قدره إذ قالوا مآ أنزل الله على بشر من شيء قل من أنزل الكتاب الذي جآء به موسى نورا وهدى للناس تجعلونه قراطيس تبدونها وتخفون كثيرا وعلمتم ما لم تعلموا أنتم ولا آباؤكم قل الله ثم ذرهم في خوضهم يلعبون

المعاني

وَمَا قَدَرُوا اللهَ

مَا عَرَفُوا الله، أوْ مَا عَظَّمُوهُ

قَرَاطِيسَ

أوْرَاقاً مَكْتُوبَةً مُفَرَّقَةٌ

قُلِ اللهُ

قل اللهُ أنزلهُ (التوراةَ)

خَوضِهِم

بَاطِلِهِمْ

مُبَارَكٌ

كَثِيرُ المَنَافِع وَالفَوَائِدِ (القرآنُ)

أُمَّ القُرَى

مَكَّةَ: أيْ أهْلَهَا

وَمَن حَولَها

أهل المشَارق والمغََاربِ

غَمَراتِ الموَتِ

سَكَرَاتِهِ وَشَدَائِدِه

أخرِجُوا أنفُسَكُمُ

خلِّصوها مما هي فيه من العذاب

عَذَابَ الهُونِ

الهَوَانِ الشَّدِيدِ وَالذُّلِّ والخِزْيِ

مَ خَوَّلنَاكُم

مَا أعطيْنَاكُمْ مِنْ مَتَاعِ الدُّنْيا

تَّقَطَعَ بِينَكُم

تَفَرَّقَ الاّتِصَالُ بَيْنَكُمْ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

جَآءَ

بالفتح ومد المتصل 4 أو 5 حركات

لِّلنَّاسِ

بالفتح

وتُخْفُونَ

وتخفون بالتاء

تُبْدُونَهَا

تبدونها بالتاء

تَجْعَلُونَهُ

تجعلونه بالتاء

وَلِتُنذِرَ

(ولتنذر) بالتاء وتفخيم الراء

أَظْلَمُ مِمَّنِ

ترقيق اللام وإظهار الميم الأولى مرفوعة

وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا

إظهار الدال مقلقلة وتحقيق الهمزة

بَيْنَكُمْ

(بينَكمْ) بنصب النون وإسكان الميم

أَيْدِيهِمْ

(أيديهِمْ) بكسر الهاء وإسكان الميم دون سكت