الصفحة الرئيسية > فهرس القرآن > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

وما وجدنا لأكثرهم من عهد وإن وجدنآ أكثرهم لفاسقين

المعاني

وَنَطبَعُ

نختم

مَن عَهدٍ

من وفاءٍ بما أوصيناهم

فَظَلَمُوا بِهَا

فكَفَرُوا بالآياتِ

لَفَتَحنَا عَلَيهِم

لَيَسَّرْنَا عَلَيْهِمْ أو تَابَعْنَا عليهِمْ

يَأتِهَمُ بَأسُنَا

يَنْزلَ بهِمْ عَذابُنَا

بَيَاتَاً

وَقتَ بَيَاتٍ أيْ لَيْلاً

مَكرَ اللهِ

عُقُوبَتَهُ، أوِ استِدْرَاجَهُ إياهم

أوَلَم يَهدِ لِلذِينَ أمَنُوا

أو لَمْ يُبَيِّن اللهُ لِلذِينَ آمَنُوا

أن لَّو نَشَآء أصَبْنَاهُم

إصابَتنَا إياهم لو شِئْنَا

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

لَفَتَحْنَا

(لَفَتَحْنَا) بتخفيف التاء

عَلَيْهِم

(عَلَيْهِمْ) بكسر الهاء وإسكان الميم

نَشَآءُ أَصَبْنَاهُم

تحقيق الهمزة الثانية وإسكان الميم

وَنَطْبَعُ عَلَى

إظهار العين الأولى مرفوعة

وَلَقَدْ جَآءَتْهُمْ

إظهار الدال وفتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات وإسكان الميم

رُسُلُهُم

(رُسُلُهُمْ) ضم السين وإسكان الميم

الْكَافِرِينَ

فتح الألف

أَوَ أَمِنَ

(أَوَ أَمِنَ) بفتح الواو وتحقيق الهمزة الثانية