المعاني
فَأذَّنَ مُؤذَنٌ
أعْلَمَ مُعَلَمَ وَنَادَىَ مُنَادٍ
وَيَبغُونَهَا عوَجاً
يطلُبونهَا مُعْوَجَّةً أوْ ذَاتَ اعوِجاج
وَبَينَهُما حِجَابٌ
حأجزٌ، وهو سُورٌ بَيْنْهَمَا
الأعَراف
أعالي هذا السُّورِ وَشُرُفَاتهِ
بِسيمَاهُم
بعَلامتهم المميَّزةِ لَهُمْ
أفِيضُوا عَلَينَا
صُبَّوا أوْ ألقُوا عَلَينا
وَغَرَّتهُمُ الحَيَاةُ الدُنيَا
خَدَعَتْهُمْ بِزَخَارِفِهَا وَزِيِنَتهَا
نَنَساهُم
نَتْركُهُمْ في العذاب كالمَنْسِييَّنَ
وَمَا كَانُوا ..
وَكَما كانُوا ..
القراءات
عاصم الكوفي/حفص
نَعَمْ
(نَعَمْ) بفتح العين
مُؤَذِّنٌ
(مُؤَذن) بهمزة مفتوحة بعد الميم
أَن لَّعْنَةُ
(أنْ لَّعنَةُ) إسكان النون ورفع التاء
تِلْقَآءَ أَصْحَابِ
(تلقآء أصحاب) تحقيق الهمزتين ومد المتصل 4 أو 5 حركات
بِرَحْمَةٍ ادْخُلُواْ
بكسر نون التنوين لالتقاء الساكنين
لاَ خَوْفٌ
(لا خوفٌ) برفع الفاء وتنوينها
الْمَآءِ أَوْ
تحقيق الهمزة الثانية
رَزَقَكُمُ
إظهار القاف مفتوحة