الصفحة الرئيسية > فهرس القرآن > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لاتبعوك ولـكن بعدت عليهم الشقة وسيحلفون بالله لو استطعنا لخرجنا معكم يهلكون أنفسهم والله يعلم إنهم لكاذبون

المعاني

خِفَاقاً وَثِقَالاً

عَلَى أيَّةِ حَالَةٍ كُنتُمْ

عَرَضاً قَرِيباً

مَغْنَماًَ سهْلَ المأخَذِ

وَسَفَراً قَاصِداً

مُتَوَسَّطاً بين القَريبِ وَالبَعِيدِ

الشُقَةُ

المَسَافَةُ التي تُقطعُ بمشقَة

انبِعَاثَهُم

نهُوضَهُمْ لِلخُرُوجِ مَعَكمْ

فَثَبطَّهُم

فَحَبَسَهُمْ وَعَوَّقَهُمْ عَنِ الخُرُوج معكم

خَبَالاً

شَرّاً وَفَساداً، أوْ عَجْزاً وَجُبْناً

وَلأوضَعُوا خِلاَلَكُم

لأسْرَعُوا بَيْنَكمْ بِالنَّمَائمِ لإفْسَادِ ذَاتِ البيْنِ

يَبغُونَكُمُ الفِتَنَة

يَطْلُبُونَ لَكم ما تَفْتَتنُونَ بِهِ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

عَلَيْهِمُ

(عَلَيْهِمُ) بكسر الهاء وضم الميم

يَتَبَيَّنَ لَكَ

إظهار النون مفتوحة

وَقِيلَ

بكسرة خالصة للقاف

زاَدُوكُمْ إِلاَّ

بالفتح وإسكان الميم دون سكت عليها